توقيرالرسولصلى الله عليه وسلم لأصحابهووصيتهبهم
عن أبي برزة عن النبي صلى الله عليه وسلم: «أكرموا أصحابي، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم يظهر الكذب حتى يحلف الرجل قبل أن يُستحلف، ويشهد قبل أن يُستشهد، فمن أراد بحبوحة الجنة فعليه الجماعة، وإياكم والفرقة؛ فإن الشيطان مع الواحد، وهو من الاثنين أبعد، ولا يخلونِّ رجل بامرأة، فإن ثالثهما الشيطان، ومن سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن» [1].
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدًا أنفق مثل أحد ذهبًا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه» [2].
وعن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم: «احفظوني في أصحابي، فمن حفظني فيهم كان عليه من الله حافظ، ومن لم يحفظني فيهم تخلى الله عنه، ومن تخلى الله عنه يوشك أن يأخذه» [3].
وعن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله تعالى اختارني، واختار لي أصحابي، واختار لي منهم أصهارًا أو أنصارًا، فمن حفظني فيهم حفظه الله، ومن آذاني فيهم آذاه الله» [4].
وعن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «دعوا لي أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أنفقتم مثل أحد ذهبًا ما بلغتم أعمالهم» [5].
وعن عبد الله بن بسر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «طوبى لمن رآني وآمن بي، وطوبى لمن رأى من رآني، طوبى لهم وحسن مآب» [6].
وعن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «طوبى لمن رآني! ولمن رأى من رآني! ولمن رأى من رأى من رآني» [7].
وعن سهل بن سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «اللهم اغفر لأصحابي، ولمن رأى من رآني» [8].
وعن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا أراد الله برجل من أمتي خيرًا ألقى حب أصحابي في قلبه» [9].
وعن عبد الله بن مغفل عن النبي صلى الله عليه وسلم: «الله الله! في أصحابي، لا تتخذوهم غرضًا بعدي، فمن أحبهم فبحبي أحبهم، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم، ومن آذاهم فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه» [10].
وعن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا رأيتم الذين يسبون أصحابي، فقولوا: لعنة الله على شركم» [11].
وعن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تذكروا مساوئ أصحابي، فتختلف قلوبكم عليهم، واذكروا محاسن أصحابي حتى تأتلف قلوبكم عليهم» [12].
وعن أبي موسى قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «النجوم أمنة للسماء، فإذا ذهبت النجوم أتى السماء ما توعد، وأنا أمنة لأصحابي، فإذا ذهبت أتى أصحابي ما يوعدون، وأصحابي أمنة لأمتي، فإذا ذهب أصحابي أتى أمتي ما يوعدون» [13].
وعن عبدالرحمن بن عوف قال: لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله! أوصنا!؟ قال: «أوصيكم بالسابقين الأولين من المهاجرين، وبأبنائهم من بعدهم، إن لا تفعلوا لا يقبل منكم صرف ولا عدل» [14].
وعن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الأنصار كرشي وعيبتي، وإن الناس سيكثرون ويقلون، فاقبلوا من محسنهم، وتجاوزا عن مسيئهم» [15].
وعن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يبغض الأنصار أحد يؤمن بالله واليوم الآخر» [16].
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لو أن الأنصار سلكوا واديًا أو شعبًا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم، ولولا الهجرة لكنت امرأً من الأنصار» [17].
وعن سعد بن عبادة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أحبني أحب الأنصار، ومن أبغضني فقد أبغض الأنصار، ولا يحبهم منافق، ولا يبغضهم مؤمن: من أحبهم أحبه الله، ومن أبغضهم أبغضه الله، الناس دثاري والأنصار شعاري» [18].
وعن عبدالرحمن بن كعب بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يا معشر المهاجرين إنكم تزيدون، وإن الأنصار لا يزيدون، وإن الأنصار عيبتي التي أذهب إليها، أكرموا كريمهم، وتجاوزوا عن مسيئهم، فإنهم قد قضوا الذي عليهم، وبقي الذي لهم» [19].
وعن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «والذي نفسي بيده لا يحب الأنصار أحد حتى يلقى الله تعالى: إلا لقي الله تعالى، وهو يحبه، ولا يبغض الأنصار أحد إلا لقي الله تعالى وهو يبغضه» [20].
وعن معاوية بن أبي سفيان قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من أحب الأنصار، أحبه الله، ومن أبغض الأنصار أبغضه الله» [21].
وعن معاوية أيضًا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أحب الأنصار فبحبي أحبهم، ومن أبغض الأنصار فببغضي أبغضهم» [22].
وعن رفاعة بن رافع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اللهم اغفر للأنصار، ولذراري الأنصار، ولذراري ذراريهم وجيرانهم» [23].
[1] مسند الإمام أحمد (ج1/ 18، 16)، وسنن ابن ماجه رقم: (32458).
[2] مسلم في كتاب فضائل الصحابة (54)، وابن ماجه (ج1/ 69 - 70).
[3] الحاكم في المستدرك (ج1/ 115)، بنحوه، وهو في كنز العمال بهذا اللفظ رقم: (32459).
[4] تاريخ بغداد (ج2/ 99)، أخرجه فيه الحافظ البغدادي.
[5] مسند الإمام أحمد (ج3/ 266).
[6] مجمع الزوائد للحافظ الهيثمي (ج10/ 20)، وإسناده ثقات. وأخرجه الحاكم في المستدرك (ج4/ 86).
[7] أي: لمن كان على الإسلام والتقوى والإيمان، ثم كان على نهجهم. أخرجه الإمام أحمد في مسنده (ج5/ 248، 257، 264)، وزاد: (وطوبى) سبع مرات!!.
[8] مجمع الزوائد (ج10/ 20)، وقال: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير عبد الجبار بن أبي حازم قد ذُكر في الثقات.
[9] كنز العمال رقم: (32482)، وعزاه للديلمي في مسند الفردوس.
[10] الترمذي في سننه في كتاب المناقب: (85)، وأحمد في مسنده (ج4/ 87)، (ج5/ 55 - 57).
[11] تاريخ بغداد (ج13/ 195).
[12] كنز العمال رقم: (32535)، وعزاه للديلمي وابن النجار، وسنده ضعيف.
[13] أحمد في مسنده (ج4/ 398 - 399)، ومسلم في كتاب مناقب الصحابة: (51). ومعنى الحديث: أن النجوم ما دامت باقية فالسماء باقية، فإذا ذهبت فهي القيامة، وبذهاب النبي صلى الله عليه وسلم يأتي أصحابه ما وعدوا من الفتن، وهكذا.. انظر شرح مسلم للنووي (ج16/ 83).
[14] مجمع الزوائد (ج10/ 15)، ورواه الحكيم الترمذي في نوادر الأصول (29).
[15] البخاري في كتاب فضائل أصحاب النبي (44)، ومسلم في فضائل الصحابة (43).
ومعنى الحديث: أن الأنصار خاصتي وموضع سري كالكرش موضع الغذاء، والعيبة: موضع الملابس وحفظ المتاع. وهذا من خواص الإنسان.
[16] رواه الترمذي في كتاب فضائل الأنصار (66)، وقال: حديث حسن صحيح.
[17] البخاري في كتاب المغازي (58)، والهجرة (1)، والترمذي في كتاب مناقب الأنصار (66).
[18] مجمع الزوائد (ج10/ 28، 29)، وعزاه إلى البزار بإسنادين، وهو عند أحمد في مسنده (ج2/ 419).
[19] مجمع الزوائد (ج10/ 35)، وقال: رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح، وهو في المسند (ج5/ 224).
[20] مجمع الزوائد (ج10/ 38). وهو عند أحمد في مسنده (ج3/ 429)، وقال الهيثمي أحد إسناد الحديث عند الطبراني رجاله رجال الصحيح.
[21] مجمع الزوائد (ج10/ 39)، وقال: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. وهو في المسند (ج4/ 96، 100).
[22] مجمع الزوائد (ج10/ 39).
[23] مجمع الزوائد (ج10/ 40)، وقال: رواه البزار والطبراني ورجالهما رجال الصحيح غير هشام بن هارون وهو ثقة.
[/b]
عن أبي برزة عن النبي صلى الله عليه وسلم: «أكرموا أصحابي، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم يظهر الكذب حتى يحلف الرجل قبل أن يُستحلف، ويشهد قبل أن يُستشهد، فمن أراد بحبوحة الجنة فعليه الجماعة، وإياكم والفرقة؛ فإن الشيطان مع الواحد، وهو من الاثنين أبعد، ولا يخلونِّ رجل بامرأة، فإن ثالثهما الشيطان، ومن سرته حسنته وساءته سيئته فهو مؤمن» [1].
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تسبوا أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أن أحدًا أنفق مثل أحد ذهبًا ما بلغ مد أحدهم ولا نصيفه» [2].
وعن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم: «احفظوني في أصحابي، فمن حفظني فيهم كان عليه من الله حافظ، ومن لم يحفظني فيهم تخلى الله عنه، ومن تخلى الله عنه يوشك أن يأخذه» [3].
وعن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن الله تعالى اختارني، واختار لي أصحابي، واختار لي منهم أصهارًا أو أنصارًا، فمن حفظني فيهم حفظه الله، ومن آذاني فيهم آذاه الله» [4].
وعن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «دعوا لي أصحابي، فوالذي نفسي بيده لو أنفقتم مثل أحد ذهبًا ما بلغتم أعمالهم» [5].
وعن عبد الله بن بسر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «طوبى لمن رآني وآمن بي، وطوبى لمن رأى من رآني، طوبى لهم وحسن مآب» [6].
وعن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «طوبى لمن رآني! ولمن رأى من رآني! ولمن رأى من رأى من رآني» [7].
وعن سهل بن سعد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «اللهم اغفر لأصحابي، ولمن رأى من رآني» [8].
وعن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا أراد الله برجل من أمتي خيرًا ألقى حب أصحابي في قلبه» [9].
وعن عبد الله بن مغفل عن النبي صلى الله عليه وسلم: «الله الله! في أصحابي، لا تتخذوهم غرضًا بعدي، فمن أحبهم فبحبي أحبهم، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم، ومن آذاهم فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذى الله يوشك أن يأخذه» [10].
وعن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا رأيتم الذين يسبون أصحابي، فقولوا: لعنة الله على شركم» [11].
وعن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تذكروا مساوئ أصحابي، فتختلف قلوبكم عليهم، واذكروا محاسن أصحابي حتى تأتلف قلوبكم عليهم» [12].
وعن أبي موسى قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «النجوم أمنة للسماء، فإذا ذهبت النجوم أتى السماء ما توعد، وأنا أمنة لأصحابي، فإذا ذهبت أتى أصحابي ما يوعدون، وأصحابي أمنة لأمتي، فإذا ذهب أصحابي أتى أمتي ما يوعدون» [13].
وعن عبدالرحمن بن عوف قال: لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله! أوصنا!؟ قال: «أوصيكم بالسابقين الأولين من المهاجرين، وبأبنائهم من بعدهم، إن لا تفعلوا لا يقبل منكم صرف ولا عدل» [14].
وعن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الأنصار كرشي وعيبتي، وإن الناس سيكثرون ويقلون، فاقبلوا من محسنهم، وتجاوزا عن مسيئهم» [15].
وعن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يبغض الأنصار أحد يؤمن بالله واليوم الآخر» [16].
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لو أن الأنصار سلكوا واديًا أو شعبًا لسلكت وادي الأنصار أو شعبهم، ولولا الهجرة لكنت امرأً من الأنصار» [17].
وعن سعد بن عبادة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أحبني أحب الأنصار، ومن أبغضني فقد أبغض الأنصار، ولا يحبهم منافق، ولا يبغضهم مؤمن: من أحبهم أحبه الله، ومن أبغضهم أبغضه الله، الناس دثاري والأنصار شعاري» [18].
وعن عبدالرحمن بن كعب بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يا معشر المهاجرين إنكم تزيدون، وإن الأنصار لا يزيدون، وإن الأنصار عيبتي التي أذهب إليها، أكرموا كريمهم، وتجاوزوا عن مسيئهم، فإنهم قد قضوا الذي عليهم، وبقي الذي لهم» [19].
وعن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «والذي نفسي بيده لا يحب الأنصار أحد حتى يلقى الله تعالى: إلا لقي الله تعالى، وهو يحبه، ولا يبغض الأنصار أحد إلا لقي الله تعالى وهو يبغضه» [20].
وعن معاوية بن أبي سفيان قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من أحب الأنصار، أحبه الله، ومن أبغض الأنصار أبغضه الله» [21].
وعن معاوية أيضًا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أحب الأنصار فبحبي أحبهم، ومن أبغض الأنصار فببغضي أبغضهم» [22].
وعن رفاعة بن رافع قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اللهم اغفر للأنصار، ولذراري الأنصار، ولذراري ذراريهم وجيرانهم» [23].
[1] مسند الإمام أحمد (ج1/ 18، 16)، وسنن ابن ماجه رقم: (32458).
[2] مسلم في كتاب فضائل الصحابة (54)، وابن ماجه (ج1/ 69 - 70).
[3] الحاكم في المستدرك (ج1/ 115)، بنحوه، وهو في كنز العمال بهذا اللفظ رقم: (32459).
[4] تاريخ بغداد (ج2/ 99)، أخرجه فيه الحافظ البغدادي.
[5] مسند الإمام أحمد (ج3/ 266).
[6] مجمع الزوائد للحافظ الهيثمي (ج10/ 20)، وإسناده ثقات. وأخرجه الحاكم في المستدرك (ج4/ 86).
[7] أي: لمن كان على الإسلام والتقوى والإيمان، ثم كان على نهجهم. أخرجه الإمام أحمد في مسنده (ج5/ 248، 257، 264)، وزاد: (وطوبى) سبع مرات!!.
[8] مجمع الزوائد (ج10/ 20)، وقال: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير عبد الجبار بن أبي حازم قد ذُكر في الثقات.
[9] كنز العمال رقم: (32482)، وعزاه للديلمي في مسند الفردوس.
[10] الترمذي في سننه في كتاب المناقب: (85)، وأحمد في مسنده (ج4/ 87)، (ج5/ 55 - 57).
[11] تاريخ بغداد (ج13/ 195).
[12] كنز العمال رقم: (32535)، وعزاه للديلمي وابن النجار، وسنده ضعيف.
[13] أحمد في مسنده (ج4/ 398 - 399)، ومسلم في كتاب مناقب الصحابة: (51). ومعنى الحديث: أن النجوم ما دامت باقية فالسماء باقية، فإذا ذهبت فهي القيامة، وبذهاب النبي صلى الله عليه وسلم يأتي أصحابه ما وعدوا من الفتن، وهكذا.. انظر شرح مسلم للنووي (ج16/ 83).
[14] مجمع الزوائد (ج10/ 15)، ورواه الحكيم الترمذي في نوادر الأصول (29).
[15] البخاري في كتاب فضائل أصحاب النبي (44)، ومسلم في فضائل الصحابة (43).
ومعنى الحديث: أن الأنصار خاصتي وموضع سري كالكرش موضع الغذاء، والعيبة: موضع الملابس وحفظ المتاع. وهذا من خواص الإنسان.
[16] رواه الترمذي في كتاب فضائل الأنصار (66)، وقال: حديث حسن صحيح.
[17] البخاري في كتاب المغازي (58)، والهجرة (1)، والترمذي في كتاب مناقب الأنصار (66).
[18] مجمع الزوائد (ج10/ 28، 29)، وعزاه إلى البزار بإسنادين، وهو عند أحمد في مسنده (ج2/ 419).
[19] مجمع الزوائد (ج10/ 35)، وقال: رواه أحمد، ورجاله رجال الصحيح، وهو في المسند (ج5/ 224).
[20] مجمع الزوائد (ج10/ 38). وهو عند أحمد في مسنده (ج3/ 429)، وقال الهيثمي أحد إسناد الحديث عند الطبراني رجاله رجال الصحيح.
[21] مجمع الزوائد (ج10/ 39)، وقال: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. وهو في المسند (ج4/ 96، 100).
[22] مجمع الزوائد (ج10/ 39).
[23] مجمع الزوائد (ج10/ 40)، وقال: رواه البزار والطبراني ورجالهما رجال الصحيح غير هشام بن هارون وهو ثقة.