بطفولتي .. كنت أحلم كغيري ان أرسم قلبا و بداخله سهم .. ظنته شيئا جميلا ..
و عندما جاء اليوم الذي رسمته بل عشته أدركت ان هذا السهم ما هو الا طعنة الموت ..!!
اذا سألك احدهم لماذا لا تنتقم من الذى خانك!!!
قل لهم لأني لا استطيع ان اقضي عمري في الجري ..
وراء كلب لأعضه كما عضني
تبا لصراخ تسمعها السماء ...... ولا يسمعها البشر .. ...وتبا لجروح لا يشعر بها الاحباء.......وتشعر بها الحجر..
المرأة أرق الكآئنآت وأصعبهآ تعآملآ ، لِدرجة أنّ وردة تُرضيها و كلمه
تقتلها
لَن تَموت إذا خَسرت مَن تُحِب .. ولكِن سَتعيش كَالميّت إذا خَسرتَ كَرامتك ..!!
صمتي ، لا يعني رضاي ..! و صبري ، لا يعني عجزي ..! و ابتسامتي ، لا تعني قبولي ..! و طلبي ، لا يعني حاجتي ..! و غيابي ، لا يعني غفلتي ..! و عودتي ، لا تعني وجودي ..! و حذري ، لا يعني خوفي ..! و سؤالي ، لا يعني جهلي ..! و خطئي ، لا يعني غبائي ..!!
[ معظمها جسور أعبرها لأصل إلى القمّة ]....
قال لها بغرور
لا يوجد امرأه عرفتها إلا وقد إنحنت أمامي
فقالت له بشموخ
........
اذا إنحنيت لك مره فذالك لا يعنى إنك شئ مقدس
فأنا فى كل صباح بعد الإفطار ألبس ثيابي
و أنحني لألبس حذائي
من أجمل ذكريات الطفوله : أنك تنام في أي مكان في المنزل .. ولكنك تستيقظ وأنت في سريرك .
♥ [ رب ارحمهما كما ربّياني صغيرا ]
* فتاة ذهبت للقاء عشيقها فوصلها خبر تعرضه لحادث أدى إلى شلله ، بكت وتألمت ، ونسيت بأنها كانت تردد :
♥ اللهم من أراد بي سوء فاجعل تدبيره في تدميره
* في المُستشفى : على اليمين رجل يستخرج شهادة ميلاد ابنه ،، وعلى اليسار اخر يستخرج .. شهادة وفاة أبيه .
♥ مشهد يختصر الحياة
* لا تنصدم بغدر الأقرباء! فقبلك «يوسف» عليه السلام غدروا به إخوته وهو نبي!!
♥ (واقع)
*هو يتزوج ف يخون .. ( لازم تتحمل عشان عيالها ) !
هي تزوجت ف خانت .. ( شتمها + ضربها + طلقها + فضحها ) ولربما قتلها !!
هو مطلق .. ( ما يعيبه شي + يكمل حياته عادي طبيعي ) !
هي مطلقة .. ( أكيد العيب فيها ) !
البنت : زوجي يسكر ولا يصلي ويضربني
الناس : اصبري واحتسبي !
الرجل : زوجتي ما تضبط الأكل !
الناس : لا ياخي البيوت مليانه حريم ، طلقها فيه ألف من يتمناك !
(أليس هذا غريباً) !!
منقول