التسجيلالتعليمـــاتالمجموعاتالتقويممشاركات اليومالبحث


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه .



 

 قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mohăмMąđ ĀlTÅўẻЪ
الدعم الفنى
الدعم الفنى
mohăмMąđ ĀlTÅўẻЪ


تاريخ التسجيل : 06/05/2012
عدد مساهماتك : 156
نقاط : 903
السٌّمعَة : 2

قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Empty
مُساهمةموضوع: قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم   قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Emptyالإثنين مايو 21, 2012 8:08 am

جايين بي موضوع من كم جزء كدة وحيكون قصة جميلة .. أتمنى الناس تتابعا و تدينا رأيها في كل جزء ينزل منها
ارجو من مشرفي المنتدى تثبيت الموضوع حتى اتمكن من نشر الاجزاء في موضوع واحد حفاظا على شكل المنتدى وترتيبه وشكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
طيور الجنة
احلي عضو
احلي عضو
avatar


تاريخ التسجيل : 20/05/2012
عدد مساهماتك : 28
نقاط : 373
السٌّمعَة : 3
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : طالب

قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم   قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Emptyالإثنين مايو 21, 2012 8:09 am

شكرا للمجهود
ننتظر جديدكم
كما تعودناه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mohăмMąđ ĀlTÅўẻЪ
الدعم الفنى
الدعم الفنى
mohăмMąđ ĀlTÅўẻЪ


تاريخ التسجيل : 06/05/2012
عدد مساهماتك : 156
نقاط : 903
السٌّمعَة : 2

قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم   قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Emptyالإثنين مايو 21, 2012 8:14 am


مهم للغاية يمنع نقل هذه القصة لانها مسجلة للكاتب ومن ينقلها من دون ذكر المصدر سيتعرض للمسألة القانونية
جعفر وجعفر و الزمن الأشتر (قصة واقعية حدثت في الخيال ) ... الجزء الأول

وبعد نهاية يوم دراس حافل بالمحاضرات والأحداث فضاه ( جعفر ) في قاعات
الكلية حيث الدراسة وكافتيريتها مع ( الزاموكة ) و أزقة الجامعة حيث لعب
الكشتينة و البلياردو وتبادل السجاير و أكياس الصعوط و الحاجات التانية ،
وعند وصوله إلى إستاد الخرطوم في حوالي الساعة السادسة ( الوقت البطلعو فيه
ناس السودان والنيلين وهم _ ماشاء الله _ مية الف نفر ) وبينما كان يفكر
في طريقة للعثور على مركبة تقله إلى منزله - وهو يعلم تماما حجم المشقة و
المعاناة التي سيتكبدها في سبيل نحقيق هذه الغاية النبيلة والطموح العظيم
-إذا بقريس تمر بجانبه وكمساريها ينادي ( لفة لفة لفة لفة لفة ) لم يتمالك
جعفر نفسه من الفرح وبدأ بمطاردة القريس ملبيا النداء هو وجميع من سمعو هذا
النغم الجميل و الذي كان لهم بمثابة معزوفة شجية أبدع بيتهوفن في كتابة
جملها اللحنية و أداها ياني وفرقته في أبهى صورة ..
فهذا
الصياح - أحبتي - يمثل لهم المنقذ و المخرج خصوصا وانهم قد خبروا حجم
المعاناة بالتجارب المريرة التي يمرون بها كل يوم وكل ليلة والتي يعلمون
تمام العلم أنها تتزايد مع طول فترة الإنتظار فتصبح هنا للانية قيمتها
فالمعاناة تتناسب طرديا مع مرور الوقت والذي يتناسب يتناسب طرديا مع عدد
الركاب المنتظرين ..

وبينما يتلذذ السائق بتعشيم
الركاب المهرولين ناحية السيارة بتخفيض سرعتها وتقسيم السير حتة حتة و
الكمساري يواصل عزف مقطوعته الشجية ( لفة لفة لفة لفة ) و يواصل الركاب
الركض ناحية القريس التي تهدئ من سرعتها كلما بعدت المسافة بينها وبين
الركاب وتبدأ في السير بسرعة عند إقترابهم ، و بينما يواصل جعفر الجري في
مارثون المأتي متر حواجز لم يكن يدري بحفرة المجاري الكبيرة الفاتحة على
جانب الزلط ولم تقع عليها عيناه التي كانت تسرح في مؤخرة القريس و التي كتب
سائقها على الزجاج الخلفي ( جميلة ومستحيلة ) .. لم يدري جعفر بنفسه إلا
وهو في غياهب حفرة المجاري والتي كانت ممتلئة بأطيان و أوساخ الخريف القبل
القبل الفات ..

أحس جعفر بأنه يسقط من إرتفاع شاهق
خصوصا مع طول الوقت الذي قضاه في الهواء قبل أن يستقر به الوضع غاطسا في
الطين والعفن ، وبينما كان ذلك الجمع الغفير من المواطنين يواصل الهرولة
نحو القريس لم يتنبه أحد لفقدان جعفر أو سقوطه ، فهو واحد من خمسية نفر
قاعدين ومتخمرين منذ الساعة الرابعة .. فلن يشكل نقصان واحد منهم فرقا
كبيرا لاسيما و أنه قد فقد في لحظة حاسمة من تاريخ وجودهم بالإستاد وهي
لحظة مرور ( الحميلة ومستحيلة ) ..
كان عمق الحفرة حوالي
المترين وهو ليس بالإرتفاع الشاهق حيث أنه بإمكان أي شخص القفز والخروج ،
إلا أن الحفرة - و للأسف - كانت ممتلئة بالمياه ( الآسنة ) و الطحالب
والأوساخ مما جعل جعفر يغطس من صوفه وحتى أخمص قدميه داخلها ، لم يستطع
السباحة لشدة لزوجة المياه وفقد القدرة على التنفس وواصل الغرق في أعماق
المياه ..
حاول جاهدا الإرتفاع نحو الاعلى حتى خارت قواه
وفقد القدرة على المقاومة فأحس بحالة أشبه للشلل وبدأ في الغطس نحو الأسفل ،
حينها بدأ يسمع بعض الأصوات الغريبة و يرى بعض الأضواء التي تخفت حينا
وتزيد حينا آخر، عزا هذه الأضواء إلى التعب ونقص الأكسجين وفكر في أنه
بدأ بالهلوسة أو أنها غيبوبة ( خصوصا و أنه لا يعلم الزول الفي غيبوبة بكون
شايف ولا حاسي ولا حلمان ولا الحاصل عليه شنو ) .

واصل
جعفر الغطس وزادت شدة الأضواء قبل أن يحس بإرتجاجات عنيفة تهز جميع أجزاء
جسده تزامنت مع دخوله في نقطة تقع في منتصف تلك الأضواء ، أغمض عينيه بشده و
إزدادت دقات قلبه وبدأ في التشهد فقد أحس أنه يمر بسكرات الموت .

وفجأة
بدأت الأصوات تخفت وقلت شدة الضوء ، و أصبح جعفر يسمع أصوات الكماسرة
ينادون بوضوح ( لفة على خمسمية الف لفة لفة لفة على خمسمية ألف ) لم يستوعب
الوضع خصوصا و أن لزوجة المياه قد خفت بصورة كبيرة رغم أنها لازالت تحوي
بعض الأوساخ فحاول السباحة وإستطاع الخروج بصعوبة بالغة نسبة للتعب
والإرهاق الذي يشعر به نسبة لما بذله من مجهود .

يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
malakalasule
موسسة الموقع
موسسة الموقع
malakalasule


رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
عدد مساهماتك : 4786
نقاط : 8976
السٌّمعَة : 115
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : تصميم +برمجه

قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم   قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Emptyالإثنين مايو 21, 2012 8:22 am

مووضووع رووعه و تم التسبيت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.malakalasule.com
mohăмMąđ ĀlTÅўẻЪ
الدعم الفنى
الدعم الفنى
mohăмMąđ ĀlTÅўẻЪ


تاريخ التسجيل : 06/05/2012
عدد مساهماتك : 156
نقاط : 903
السٌّمعَة : 2

قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم   قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Emptyالثلاثاء مايو 22, 2012 1:25 pm

الجزء الثاني

خرج جعفر وهو يفكر كيف سيستطيع الوصول إلى المنزل بعد تبخر حلم (
الجميلة ومستحيلة ) و التي لابد أنها إمتلأت بالركاب حتى فاضت ، وحتى و إن
كانت هناك موصلات فقد كانت ملابسه متسخة جدا وتفوخ منها الروائح الكريهة
ولن يستطيع أن يستقل إحدى المراكب العامة وهو بهذه الحالة .. تفاجأ جعفر
عند خروجه بحجم السيارات الكبير المتواجد بالموقف ، ورغم ذلك كان الموقف
ممتلأ عن بكرة أبيه وأمه وخالته بالركاب و الذين تبدو علي محياهم علامات
الشحتفة والإنتظار و حراق الروح .. و الكماسرة يواصلون الصياح ( لفة على
خمسمية ألف لفة على خمسمية ألف )،، كانت أشكال الناس وملابسهم غريبة بعض
الشي ولا تماثل شكل الركاب الذين كانو بالموقف قبل السقوط بالحفرة .. نظر
جعفر حوله فتنبه إلى أن السيارات جديدة ولم ير مثلها من قبل برغم أن
ماركاتها كلها كانت مألوفة مثل تايوتا وهيونداي و نيسان و أسماءها هي نفسها
( قريس وهايس ) إلا أنها تبدو حديثة جدا ،، وحتى أشكال الناس فبرغم الضعف و
التعب البائن على وجوههم و برغم النحافة التي كانت سمة سائدة على أغلبهم
إلا أن ملابسه ذات الأشكال الغريبة ووجود ذلك الكم الهائل من البنات ذوات (
البناطلين ) الضيقة وبعض الأولاد الذين يرتدون قطعة من الملابس أشبه ما
تكون للإسكيرت من الأعلى إلا أنها عن المنتصف تنقسم إلى جزئين منفصلين ( و
الزول مدخل كل رجل في واحد من النصفين ) و ينخفض الجزء الأعلى من هذه
القفطعة ليشكل سستم - بس زايد شوية من السستم العادي حقنا دة - ،،


كل
هذا جعل الخوف والقلق يتسرب إلى نفس جعفر وبدأ يظن أنه أصيب بالجنون أو
أنه يمر بحالة كابوس أو ما شابه ، و قام بقرص يداه و أذنه بشدة عله يصحو من
هذا الحلم الغريب ، ورغم الشعور بالألم نتيجة القرص المتكرر إلا أن الحال
ظل كما هو ولم يتغير شي .. كان الوضع غريبا جدا ولم نجدي محاولاته الحثيثة
للإستيقاظ من هذا الحلم



إستسلم جعفر للأمر الواقع وتوجه إلى احد الركاب المنتظرين بالموقف و سأله :

- يا ابن العم المواصلات دي ماشة الكلاكلة ؟

- أيوة ماشة .

- طيب ليه الناس ما دايرة تركب ؟

- عشان ديل زايدين السعر عاملنها بي خمسمية ألف ونحن منتظرين المواصلات بتاعت منظمة ( يتقون ) البي ميتين ألف

- خمسمية ألف عديل كدة !! دة كلام شنو يا زول ؟؟ مش المواصلات دي بي ألف وميتين .

وفي
تلك اللحظة مرت هايس كتب عليها اللفة الإستاد فلم ينتظر ذلك الشخص ليسمع
بقية حديث جعفر وركض هو وجميع من في الموقف ناحية الهايس ، أيقن جعفر في
تلك اللحظة أنه أصيب بالجنون وقرر أن يتستغل باقي العقل الفضل ليه بالتوجه
إلى منزلهم وبعد ذلك يحلها ألف حلال . فقام بإيقاف مركبة

أشبه ما تكون للأمجاد وبدأ الحديث مع السائق..

جعفر : دايرك توصلني الكلاكلة أبو آدم

السائق : أبو آدم ياتا ؟؟ القديمة ولا الجديدة ولا الإمتداد ؟

جعفر : أبو آدم العادية دي يا ولدنا ..

السائق : عادية ولا جامبو ؟! إنت ما بتفهم ولا شنو ؟؟ ما قلنا ليك حدد عشان نتفق

جعفر : خلاص انت امشي وبعد نصل هناك بنتحاسب

السائق : خير خلاص أركب يا حبوب

ضغط السائق زر بجانب الدركسون فانفتح باب الأمجاد نحو الأعلى وركب جعفر .


وما
أن امتطى جعفر ظهر الأمجاد حتى قام السائق بفتح النوافذ و الشبابيك و
أرمقه بنظرة تبدو عليها الحيرة و الإشمئزاز فشكل جعفر غريب وملابسه رثة
بالنسبة لما كان يرتديه السائق أضف إلى ذلك الرائحة الكريهة التي تفوح منه .
قام بعدها السائق بتشغيل الراديو .. صوت المذيع الجهور ردد قائلا :هنا
الخرطوم .. راديو العاشرة .. ثم تلته المذيعة في غنج ودلال مصطنعين ..
تابعونا على الموجة ميتين و عشرة إف إم .. فاصل مع الفنان الكبير الهرم
الفني صاحب الحنجرة الذهبية و الطرب الأصيل سنفوري في رائعته أديتو بنيه ..
وتبدأ الأغنية بموسيقى صاخبة : حبيبي بريدو أديتو بنية في وشو .. حبيبي
بريدو بس كل يوم ح أغشو .. حبيبي في ريدو شبابنا ياما طشو .. حبيي الزعلو
في حبو لا ما اتفشو .. حبيبي حبيبي حبيبي بغشو حبيبي حبيبي أديتو بنية في
وشو ..جعفر مخاطبا السائق : ياخي ما تغير لينا الموجة دي شوف لينا حاجة
كويسة نسمعا .- حاجة أحسن من سنفوري دة .. إنت جاي من وين ي زول .. دة واحد
من أفضل الفنانين في الساحة . بالله ما سامع الكلمات دي جميلة كيف .. مش
زي الغناء الهابط البغنوه بقيت الفنانين و الفنانات ..

ردد جعفر بينه
وبين نفسو : و الله يا أنا جنيت يا أنا جنيت مافي أي احتمال تاني قبل أن
يقرر أنو يمشي الموضوع لحدي ما يصل البيت ويفهم الحاصل شنو وخاطب السائق
مرة أخري كدي شوف لينا محطة تانية .قام السائق بتغيير المحطة إلى محطة أخرى
كان بها برنامج حواري ..المذيعة : نرحب بكم أعزائي المستمعين ونحن اليوم
نتحدث عن موضوع فني مهم كي نوثق للأجيال القادمة واحدة من أفضل الأغاني
والتي سادت الساحة الفنية حيزا مقدرا من الزمان قبل أن تتلوث مسامع ووجدان
الشعب السوداني بهذه الموجة من الغناء الهابط ..أحبتي اسمحو لنا أن نعود
بكم إلى الزمن الجميل ونحن في إستضافة أحد رواد الفن الجميل و صاحب مدرسة
فنية متفردة إنه الفنان عبد البارئ .. كما يسرنا أيضا أن نرحب بالشاعر
الكبير ماجد المدير ..




    • محور حديث حلقتنا لهذا اليوم
      سيكون عن إحدى الشخصيات الفذة والتي وثق لها الفن السوداني في حلها
      وترحالها وجميع مراحل حياتها .. فكانت هذه الشخصية رمزا للمواطن السوداني
      .. إبتدأت هذه الأغاني به عندما تلب و كلنا نذكر رامي ورندة و البرندة
      المفتوحة ثم بعد ذلك تم القبض عليه و جميعا انطربنا بأغنيته عندما خطب و
      عرس و وجابو لي أولاد مرورا بسماية ولدو ودخوله المدارس وحجه وجميع مناحي
      حياته إلى أن توفاه الله .. إنه الإسم الكبير في الوسط الغنائي السوداني (
      حرامي القلوب ) .. سائق الأمجاد : هوي يا أخينا نحن وصلنا سرحان وين ياها
      دي بداية أبو أدم .لم يتغير شكل المنطقة كثيرا فوجه جعفر صاحب الأمجاد أخد
      يمين وبعد تلاتة شوراع أدخل شمال ورغم عدم وجود الدكان في ناصية بيت ناس
      مصطفى جيران جعفر إلا أنه عزا ذلك إلى الحالة الغير طبيعية التي يمر بها و
      توجه ناحية منزلهم وتوقفت الأمجاد أمام المنزل ،


      قفز جعفر
      بسرعة من الأمجاد وطرق باب المنزل عدة دقات متتالية سريعة إلى أن جاءت أمه
      حاجة فاطمة بخطوات متثاقلة وفتحت الباب وهي تهمهم الأولاد ديل بقوا ما
      بقعدوا في البيت نهائي ، بالله انا أفتح الباب بعد المغرب ، دي ولادة شنو
      دي ياخي . أففف ، الله يهديكم بس يا أولادي .. ونادت من خلف الباب : منو
      الفي الباب ؟ جاءها الصوت من خلف الجدران أنا جعفر يا أمي أفتحي سريع .
      سجمي .. الولد دة مالو الليلة جاي من الساعة تمانية ؟ رددتها حاجة فاطمة
      بينها وبين نفسها قبل أن تقوم بفتح باب المنزل .


      يتبع ..

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
malakalasule
موسسة الموقع
موسسة الموقع
malakalasule


رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
عدد مساهماتك : 4786
نقاط : 8976
السٌّمعَة : 115
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : تصميم +برمجه

قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم   قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Emptyالثلاثاء مايو 22, 2012 4:49 pm

يسلمو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.malakalasule.com
mohăмMąđ ĀlTÅўẻЪ
الدعم الفنى
الدعم الفنى
mohăмMąđ ĀlTÅўẻЪ


تاريخ التسجيل : 06/05/2012
عدد مساهماتك : 156
نقاط : 903
السٌّمعَة : 2

قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم   قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Emptyالأربعاء مايو 23, 2012 11:54 am


تفاجأت حاجة فاطمة بشكل
جعفر الغريب جدا و المثير للرثاء فبدأت بالصراخ : ووب علي سجمي يا ولدي ..
مالك الحصل عليك شنو .. وووب كر علي ياولدي ما طلعت الصباح كويس في شنو يا
ولدي .. فقام بتطمين والدته أنا كويس يا أمي بس حصل لي حاجة غريبة كدة ..
صاح سائق الأمجاد في هذه اللحظة : ما تدينا حسابنا تخلينا نتخارج يا ولدنا
.. طلب جعفر من والدته أن تعطيه حساب الأمجاد فدخلت والدته إلى الغرفة ثم
حضرت وهي تحمل عدة أوراق نقدية لم ير مثلها من قبل ، آثر جعفر الصمت وعدم
سؤال والدته حتى لا يزيد مخاوفها و استرق النظر إلى الرقم الموجود على
العملة فوجد أنه من فئة المليون جنيه ، حاسبت حاجة فاطمة صاحب الأمجاد قبل
أن تعود إلى جعفر وتصيح به في شنو يا ولدي ..أنا تعبان يا حاجة .. رد جعفر
على والدته و التي بدت عليها ملامح التقدم في

السن بصورة كبيرة ولكنه لم يلحظ هذا الشي بسبب الظلام و التعب و الإنهاك ..

كدي أول حاجة النخش أخد لي حمام ياأمي بعداك بجي احكي ليك الحاصل .. حاجة فاطمة : طيب دقيقة بس
النشوف
الجمرة بتاعت الموية فضل لينا فيها كم لتر عشان لو ما بتكفيك تستحمى نمشي
نشتري موية من دكان الموية الفي طرف الشارع دة .. والله حسابو معانا بقا
كتير خلاص .. مية مرة قلنا ليكم قللو الحمام شوية .. الوسخ ما بعمل حاجة ..
والشجر قلعناه و بعد دة الجمرة كتيرة وحساب الموية في الدكان أكتر .. أفف
.. غايتو دي ما عيشة دي .تجاهل جعفر كل حديث والدته وقرر أن ينتظر قدوم
محمد أخاه الأكبر حتى يفهم منه ما الذي يحدث حتى وإن إستدعى الأمر ذهابه
إلى طبيب نفسي أو غيره .. وتوجه إلى الحمام بعد أن أخبرته والدته أن يدخل
بس يعمل حسابو على الموية شديد عشان بكرة تفضل ليهم موية يعملو بيها شاي
الصباح ..


قام جعفر بالإستحمام و عند خروجه حدث مالم يكن
بالحسبان .. فقد تزامن خروج جعفر من الحمام وهو يرتدي الجلابية مع خروج
والدته من البرندة إلى الحوش وفي نفس تلك اللحظة انفتح باب الشارع ليدخل
جعفر آخر وهو يرتدي ذلك الإسكيرت الغريب الذي كان الشباب في الإستاد
يرتدونه .. ( من اللحظة دي في جعفر الوقع في الحفرة = جعفر ١ .وجعفر الجاء
داخل أسي دة = جعفر ٢ ) تفاجأ جعفر١ بمقابلة نفسه وبدأ في التشهد و
الإستعاذة وقراءة آية الكرسي بينما لم يبدي جعفر٢ أي ردة فعل غير طبيعية
وبدأ في الحديث مع جعفر١ كدي قول بسم الله و اصبر أنا بفهمك كل حاجة دقيقة
بس النقعد برانا وواصل جعفر ١ التشهد و الإستعاذة ..ووووووب علي سجمي
ألحقووووووني وووووووب هكذا صرخت حاجة فاطمة بكل ما أوتيت من قوة قبل أن
تسقط مغشيا عليها من هول المنظر الذي رأته . ركض جعفر ١ وجعفر ٢ نحو
والدتهما و التي لم تبد أي حركة و صاح جعفر ١ أضرب للإسعاف سريع خلينا
نوديها المستشفى فأجابه جعفر ٢ مستشفى شنو ي زول إنت ما جادي ولا شنو ؟
الدكاترة ومضربين و الشغل واقف و المستشفى كاتمة نمشي نعمل شنو ؟ شيل الصبر
وانا بتصرف .

أول حاجة كدي أمشي أدخل الأوضة وأقفل عليك الباب ومافي
زول يشوفك و أنا بنتهي من موضوع الحاجة دة وأجي أفهمك الحاصل . رد جعفر ١
أمشي كيف وأخلي أمي عيانة أنت مجنون ولا شنو ، أنا لو ما إطمنت على أمي شبر
من هنا ما بتحرك .جعفر ٢ : أسي أمنا دي شافتك دخلت غيبوبة تقوم تفتح
تشوفنا الإتنين سوا تاني بتموت عديل امشي الأوضة قلت ليك لحدي ما تفهم
الموضوع مني .. يلا قد ياخي ما تقفلا معانا .. كان للهجة جعفر ٢ الحاسمة
أثر كبير على جعفر ١ فتوجه من توه إلى الغرفة و أغلق الباب .كان جعفر ١
قلقا جدا على والدته فكان

يحاول إستراق النظر بين الفينة والأخرى وذلك عن طريق خرم بباب الغرفة فلاحظ خروج
أخاه
جعفر ثم عودته بعد حوالي الخمس دقائق يصطحب شخص ملابسه متسخة و ممتلئة
بالطين و تغطيها نقاط تبدو من على البعد كالبوهية مما يوحي بأن هذا الشخص
كان يعمل في أعمال بناء أو طلبة أو حاجة بالشكل دة ، وعند دخوله توجه إلى
الوضاية و ( إتشطف ) بقليل من الماء قبل أن يتوجه مع جعفر ٢ إلى الغرفة
التي توجد فيها حاجة فاطمة .. قضا جعفر٢ و العامل حوالي العشرة دقائق في
داخل الغرفة قبل أن يخرجا معا و أوصله جعفر ٢ إلى باب الشارع ووضع حفنة من
المال في جيبه . وبعدها جاء إلى الصالون حيث يتواجد جعفر ١ .وما إن دخل
الغرفة حتى باغته بالسؤال : - أها أمي بقت كيف .. ومالا عندها شنو ومودينها
المستشفى متين ؟!- أجاب جعفر ٢ في هدوء الحاجة كويسة و الله ما عندها حاجة
الدكتور ركب ليها درب و قال يخلوها تنوم تاخد راحتا وبكرة بتصبح كويسة ..-
جعفر١ : ياتو دكتور دة انت وديتا الدكتور متين ؟- جعفر ٢ : الدكتور جاها
هنا ..- جعفر ١ : جاها شنو انا من قبيل

بعاين ما شفت زول جا غير زولك بتاع الطلبة دة .- جعفر ٢ : ما إنت المشكلة ما فاهم الحاصل شنو .
كان
جعفر ١ وحتى هذه اللحظة قد أصبح على قناعة بأنه أصيب بالجنون و أيقن يقينا
تاما بأن هذه الأحداث الغير طبيعية يرجع مردها إلى ذلك السقوط و الذي لابد
أنه قد أثر على قواه العقلية فسبب له نوع ما من الهلاويس و التهيئات . قطع
جعفر ٢ سلسة أفكار جعفر١ و نظراته الحائرة الصامتة بالقول : شوف يا ( أنا )
وركز مع كلامي شديد عشان تفهم . وبدأ السرد الذي قابله جعفر ١ بإهتمام و
تركيز كبير .


يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
malakalasule
موسسة الموقع
موسسة الموقع
malakalasule


رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل : 17/09/2011
عدد مساهماتك : 4786
نقاط : 8976
السٌّمعَة : 115
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : تصميم +برمجه

قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم   قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Emptyالأربعاء مايو 23, 2012 12:06 pm

جزاك الله خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.malakalasule.com
كلي امل
فريق كافية الابداع
فريق كافية الابداع
كلي امل


تاريخ التسجيل : 22/05/2012
عدد مساهماتك : 101
نقاط : 609
السٌّمعَة : 0
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : البحث في الانترنت

قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم   قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Emptyالأحد مايو 27, 2012 12:04 pm

شكررااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mohăмMąđ ĀlTÅўẻЪ
الدعم الفنى
الدعم الفنى
mohăмMąđ ĀlTÅўẻЪ


تاريخ التسجيل : 06/05/2012
عدد مساهماتك : 156
نقاط : 903
السٌّمعَة : 2

قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم   قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Emptyالإثنين يونيو 04, 2012 12:28 pm

نا و إنت شخصية واحدة بس في فترات زمنية مختلفة .. هكذا إبتدأ جعفر ٢
حديثة قبل أن يضيف : أنا طبعا الحاجة دي مريت بيها قبل خمسطاشر سنة بس ما
كنت متأكد منها و كنت قايلة أحلام ولا هلاويس ساي عشان كدة ما حكيتا لي زول
.. و كنت بين مصدق وما مصدق إنو الحاجة دي حصلت لي فعلا ولا ما حصلت لكن
مما شفتك إتأكدت انها حقيقية ..
إزداد الإهتمام و القلق على جعفر ١ وواصل الإنصات لجعفر ٢ ..
طبعا إنت وقعت في الحفرة في السوق العربي صح ؟
أأي صح لكن إنت عرفت كيف ؟ سأل جعفر١ والدهشة تعلو ملامحه ..
أجابه
جعفر ٢ : شوف يا جعفر أنا وانت زول واحد .. يعني أنا هو إنت بعد خمسطاشر
سنة .. وإنت ياهو أنا قبل خمسطائر سنة .. وأي حاجة حصلت ولا حتحصل معاك هي
نفس الحاجة الحصلت لي بس قبلك بي كتير لأنو أنا مستقبلك ..

الحفرة
الإنت وقعت فيها دي عبارة عن دوامة زمنية أظن ساكنينها الشياطين او حاجة
بالشكل دة و إنت وقعت فيها في وقت كانت فيه الدوامة دي نشطة و ودتك
خمسطاشر سنة لي قدام وأسي نحن في سنة ٢٠٢٧م .

أجاب جعفر ١ بلهجة حادة وساخرة في نفس الوقت : دة شنو الفلم الهندي دة ؟!
فلم
هندي فلم أمريكي ياها دي الحقيقة وأحسن تصدقني وتسمع كلامي عشان الموضوع
دة ينتهي نهاية كويسة لأنو أي تغيير في نهاية قصتك دي حيأثر علي أنا لأنو
أنا مستقبلك و اللي هو نتيجة مباشرة لي حاضرك انت .. عشان كدة لازم انا
وانت نكون سوا ومتفقين ويد واحدة لحدي ما ترجع و مشكلتك دي تتحلا .. وخلي
بالك أنا عارف أكتر منك ..

بدأ جعفر ١ يصدق القصة ويقتنع بها رويدا
رويدا فهذه القصة تمثل تفسيرا منطقيا لجميع ما مر به من احداث وبدأ يتذكر
ما مر به منذ تلك السيارات الغريبة و حتى هذا الشخص الذي يجلس أمامه ..

فحاول أن يستكشف أكثر عن الموضوع الذي بدا معقدا بعض الشئ وبدأ يطرح الأسئلة على جعفر ٢ ..
- يعني انا وانت اسي زول واحد ...
- أيوة زول واحد عشان كدة إنت اتخلعت و أمي اتخلعت ووقعت لما شافتنا الإتنين سوا ..
- و الله دي حاجة في الأفلام ما بتحصل .. إنت متأكد يازول إنو الحاجة دي حقيقية ؟
- حقيقية أي حتى أرفع صفحة الجريدة الجمبك في الدرج دي وعاين ليها لو مامصدق ..
تناول
جعفر ١ صفحة الجريدة و نظر إلى التاريخ وبدأ القراءة بصوت مرتفع ( إزدياد
حالات الإنتحار الجماعي .. مشادة كلامية تتحول إلى عراك بالأسلحة البيضاء و
النارية في إحدى صفوف الخبز المخفض .. للمرة العشرين على التوالي خروج
الهلال من نصف نهائي الأبطال .. جريدة شمارات العدد 73591 الأحد ١٣ /٣/
٢٠٢٧ ) و الله شكلو كلامك دة صح فعلا .. سبحان الله دي حاجة غريبة شديد
..

- أنا زاتي لما حصلت لي زمان كنت ما مصدق ولحدي قريب كنت متخيل إنو كان وهم لكن أسي إتأكدت .
- طيب معناها أنا أسي أرجع محل الحفرة دي عشان أرجع من محل ماجيت .
-
يا ريت لو كان الموضوع ساهل كدة .. المشكلة إنو الحفرة بتكون نشطة في
أوقات معينة و بتجي كل تلاتة شهور بس اليوم ما معروف بالضبط متين ولا
الوقت بتاعا.

- معناها أنا مضطر أقعد تلاتة شهور
- دة على الأقل .. إحتمال تزيد كمان ..
- و ح أقعد الفترة دي كلها كيف .. وناس البيت حتحصل مشكلة لو عرفونا سوا .. أسي ما شايف أمي دي البقا عليها شنو ..
-
ما تخاف أنا ح أدبر الحكاية دي ..و م حيحصل أي شي لحدي ما ترجع بس إنت
اعمل حسابك انو الموضوع دة ما يتعرف لأنو حيسبب مشاكل كتيرة ..

- أها وناس بيتنا هناك حيعملو شنو ؟
و
الله دي الحاجة الأنا ما عارفة .. لكن الحاجة المتأكد منها إنو الحفرة دي
بعدين حترجعك لنفس الوقت الكنت فيه يعني ما حيتيغر أي شي على حسب ما أذكر
..سرح جعفر ١ بخياله بعيدا و في ذهنه عشرات الأسئلة و الإستفهامات و أصبح
يهمهم بكلمات غير مفهومة إلا أنه بدأ يستسلم رويدا رويدا للأمر الواقع
وبدا يشعر ببعض النعاس الشي الذي جعله يشعر ببريق أمل في أنه قد يصحو بعد
أن ينام ليجد أن جميع ما مر به كان مجرد أضغاث أحلام ..

أغلق جعفر ٢
مصباح الصالون قبل أن يخاطب جعفر ١ قائلا : بالليل حوالي الساعة ٢ صباحا
حتجيك صحية وحتتخيل إنك لو شردت ورجعت الحفرة حترجع عادي لكن احسن ليك ما
تعمل كدة لأنو الموضوع دة حيكون تعب ساي وحيعمل ليك و

لينا شوشرة بس و الناس حتقول إنت مجنون .. ويلا تصبح على خير لحدي بكرة ..
أغمض
جعفر ١ وغط في نوم عميق قبل أن يصحو مذعورا في حوالي الساعة الثانية
صباحا و خرج إلى الحوش بعد أن فتح باب الصالون بهدوء وبدأ بالتجول في
أنحاء المنزل محاولا الخروج إلى الشارع قبل أن يحس بفوهة بندقية مثبتة في
منتصف ظهره تبعها صوت ميزه جعفر بوضوح ( ثابت ولا حركة ي زول.. إنتو
الحرامية ديل كل يوم بزيدو واحد .. و الله الليلة إلا أقتلك ) .. شعر جعفر ١
برعب وإرتباك شديدين و حاول إلإلتفات فشعر بالبندقية تزداد إلتصاقا على
ظهره فبدأ يتصبب عرقا قبل أن يردد بصوت خافت :

أنا جعفر ي محمد .. قول بسم الله عطشت بس وجيت أشرب لي موية ..
أجابه
محمد : مش قلنا ليكم مية مرة ما تتحاومو لينا بالليل عشان ما تتلخبطوا
لينا مع الحرامية البقوا يجو كل يوم ديل .. وأساسا الموية جمرتا كملانا ..
إلا الجك المشيت انت شحدتو من الجيران قبيل وأديتهم بطاقتك ضمان عشان
ترجعوا ليهم داك ..

جعفر ١ : كمل و الله بس الليلة عشان الجو مسخن وشربت كتير . قلت أجي أفتش إحتمال في زول داسي ليه موية للطوارئ ..
محمد : مافي و الله إنت عارف براك الموية دي بقت غالية كيف .. أرح النوصلك سريرك ما يقوم يصحى بيك زول تاني ويضربك بي سلاحو ساي ..
جعفر ١ : لا لا مافي داعي ما بمشي براي خلاص امشي نوم انت ..
أجابه محمد بحسم أرح ياخي ما تنضرب نار ساي في نص الليل دة ..
وتوجها
معا إلى حيث ينام جعفر ٢ في الحوش التاني وتوجه جعفر ١ إلى السرير ، توجس
جعفر ١ خيفة من أن يكتشف أخوه محمد هذا الوضع الغير منطقي و لكن عند وصوله
للسرير تفاجأ به فارغا فاستلقى عليه بهدوء و بدأ يفكر بعمق بعد أن حمد
الله أن جعلت الصدفة جعفر ٢ خارج سريره في هذه اللحظة بالذات ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
simoelmaachi
مشرف كافية الابداع
مشرف كافية الابداع
simoelmaachi


تاريخ التسجيل : 27/05/2012
عدد مساهماتك : 413
نقاط : 1691
السٌّمعَة : 12
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : creat Forum

قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Empty
مُساهمةموضوع: شكرا   قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم Emptyالأربعاء يونيو 06, 2012 9:46 pm

شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://talabat.ahlamontada.com
 
قصة جعفر في الزمن اللغبر ادخلو مهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  قاموس لغة الراندوك ادخلو ما تفوتكم
» فواصل 2014 حاجة جامدة اخر حاجة ادخلو اتفرجو.

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات المصممه ملاك العسوله للتصميم مجانا :: [♥ القسم الترفيهي و الفني ®-} :: عالم الترفية و المرح :: الوناسه و الدردشه-
انتقل الى: